نتبع أعلى المعايير العالمية الخاصة بإنشاء معامل التخصيب الصناعي والحقن المجهري.
من نحن ProFaM
أُسس مركز بروفام من بهدف الحفاظ على خصوبة المرأة، وتوفير خيارات متعددة تُمكنها من الإنجاب حتى بعد بلوغ سن اليأس وانقطاع الطمث، وذلك عن طريق:
- خدمة تجميد قشرة المبيض، وهو المركز الوحيد الذي يوفر تلك الخدمة في مصر والشرق الأوسط.
- استشارة أفضل المتخصصين في مجال الإخصاب الصناعي والحقن المجهري في برمنجهام بإنجلترا من خلال العيادات الافتراضية على الإنترنت.
وقد أنشأنا المركز بالشراكة مع الهيئات العالمية الرائدة في مجال الخصوبة وتنظير البطن وبيولوجيا تجميد المبيض، ومنها مجموعة “CARE Fertility Group”، وجامعة برمنغهام الإنجليزية، ما يجعله خيارك الأمثل لضمان أعلى نسبة نجاح لتجربة الإخصاب الصناعي والحقن المجهري في مصر.
من نحن رؤيتنا و أهدافنا
نعمل كي لا يُعاني أي من عملائنا مرارة تأخر الإنجاب بسبب التشخيص غير الدقيق أو عدم تلقيه الرعاية الطبية المناسبة، لذا نحرص في بروفام على:
- توفير التقنيات الأحدث في مجال الخصوبة الهادفة إلى علاج تأخر الإنجاب.
- التواصل مع الخبراء العالميين الحاصلين على درجات علمية مرموقة، وأصحاب الخبرة في مجال علاج الإجهاض المتكرر و علاج بطانة الرحم المهاجرة وصحة المرأة.
- تأسيس معامل التخصيب الصناعي وفقًا للمعايير العالمية الموصي بها، لتوفير بيئة مثالية لنمو الأجنة.
رؤيتنا تصدر مراكز الحقن المجهري وعلاج تأخر الإنجاب في مصر والشرق الأوسط، وتقديم خدمات علاج تأخر الإنجاب بمستوى عالمي.
أهدافنا تحقيق حلم الإنجاب للجميع، والحفاظ على خصوبة المرأة لأطول فترة ممكنة.
رؤيتنا
تصدر مراكز الحقن المجهري وعلاج تأخر الإنجاب في مصر والشرق الأوسط، وتقديم خدمات علاج تأخر الإنجاب بمستوى عالمي.
أهدافنا
تحقيق حلم الإنجاب للجميع، والحفاظ على خصوبة المرأة لأطول فترة ممكنة.
إحجز موعد يمكنك حجز موعدك الأن
الأسئلة الشائعة ما الذي يمكننا المساعدة به اليوم؟
تم إجراء عمليات حفظ وتخزين وزرع أنسجة المبيض منذ أكثر من 20 عامًا في المرضى المعرضين لخطر فقدان خصوبتهم بسبب السرطان أو المرض الحميد. كان هناك العديد من المنشورات العلمية الطبية حول هذه التكنولوجيا للحفاظ على الخصوبة لدى هؤلاء المرضى. التكنولوجيا هي نفسها لكل من الحفاظ على الخصوبة واستخدام هذا النهج لإطالة سن اليأس. نظرًا للنجاح في الحفاظ على الخصوبة ، نعتقد أننا الآن في وضع يسمح لنا بتقديم فرصة لتأجيل انقطاع الطمث.
تم إجراء عمليات حفظ وتخزين وزرع أنسجة المبيض منذ أكثر من 20 عامًا في المرضى المعرضين لخطر فقدان خصوبتهم بسبب السرطان أو المرض الحميد. كان هناك العديد من المنشورات العلمية الطبية حول هذه التكنولوجيا للحفاظ على الخصوبة لدى هؤلاء المرضى. التكنولوجيا هي نفسها لكل من الحفاظ على الخصوبة واستخدام هذا النهج لإطالة سن اليأس. نظرًا للنجاح في الحفاظ على الخصوبة ، نعتقد أننا الآن في وضع يسمح لنا بتقديم فرصة لتأجيل انقطاع الطمث.
تم إجراء عمليات حفظ وتخزين وزرع أنسجة المبيض منذ أكثر من 20 عامًا في المرضى المعرضين لخطر فقدان خصوبتهم بسبب السرطان أو المرض الحميد. كان هناك العديد من المنشورات العلمية الطبية حول هذه التكنولوجيا للحفاظ على الخصوبة لدى هؤلاء المرضى. التكنولوجيا هي نفسها لكل من الحفاظ على الخصوبة واستخدام هذا النهج لإطالة سن اليأس. نظرًا للنجاح في الحفاظ على الخصوبة ، نعتقد أننا الآن في وضع يسمح لنا بتقديم فرصة لتأجيل انقطاع الطمث.